تجربتي مع جهاز ليجاسي لنحت الجسم وتنسيق القوام
تجربتي مع جهاز ليجاسي لنحت الجسم وتنسيق القوام تعد عمليات نحت الجسم وتنسيق القوام من أكثر الإجراءات التجميلية طلبًا في الوقت الحالي. قررت تجربة أحد أحدث الأجهزة في هذا المجال، وهو جهاز ليجاسي. في هذا المقال سأقدم لكم شرحًا مفصلاً عن الجهاز وكيف يعمل، بالإضافة إلى مشاركتكم بتجربتي الشخصية مع هذا الإجراء.
تجربتي مع جهاز ليجاسي لنحت الجسم وتنسيق القوام
هل تتطلعين إلى الحصول على جسم مشدود ومتناسق دون الحاجة إلى جراحة؟ أنا كنت كذلك! قررت خوض تجربة جديدة مع جهاز ليجاسي، وفي هذا المقال سأروي لكم رحلتي مع هذا الجهاز وكيف غير من شكلي وثقتي بنفسي.
تحكي إحدى السيدات عن تجربتها من خلال استخدام جهاز ليجاسي لخفض الوزن، والمساعدة على حرق الدهون فتقول:
كنت أعاني من السيلوليت وزيادة الوزن بطريقة لافته للنظر، وكان ذلك يعيقني كثيرًا عن أداء واجباتي، وقد بحثت على العديد من الطرق التي يمكنها العمل على خسارة الوزن، وتسوية البطن، والتقليل من حجمها، كما كنت أرغب في الحصول على نتائج سريعة وفعالة.
ومن هنا بدأت أبحث عن أيسر الطرق وأسهلها، إلى أن تعرفت على أهمية استخدام هذا الجهاز، فقمت على الفور بتجربته، حيث كانت النتائج الخاصة به مبهرة، فقد استطعت التخلص من ترهلات البطن، وكذلك التقليل من حجم الأرداف بصورة كبيرة جدًا، والتي من خلالها بدأت أشعر بالرشاقة وخفة الوزن.
فوائد جهاز فينوس ليجاسي
هناك العديد من الفوائد الخاصة باستخدام الجهاز للعمل على تقليل الوزن، وكذلك من أجل حرق الدهون، حيث تتمثل أهميته بالنسبة للجسم في الآتي:
- يساعد في تشكيل الجسم.
- يعمل على التخلص من الدهون.
- شد الترهلات خاصة بعد الولادة.
- يعمل بدوره على علاج التجاعيد.
- كذلك يشد الترهلات بعد عمليات التكميم.
- كذلك فإن له دور مهم في تحسين السليوليت.
- أيضًا يمنح الجسم الكثير من التوازن، بعد جراحات نقصان الوزن الأخرى.
- يساعد وبقوة في شد ورفع المؤخرة، وكذلك يزيد من عملية حرق الدهون بتلك المنطقة.
أضرار جهاز فينوس ليجاسي
رغم أهمية وفوائد الجهاز للجسم، إلا أن له بعض الأضرار بالنسبة للجسم، والتي تتمثل في الآتي:
- يوجد له تأثيرات جانبية على الجلد.
- يمكن أن يتسبب في الشعور ببعض الآلام.
- يمكن أن يتسبب في الحكة نتيجة لتكسير الدهون.
- أيضًا فإنه قد لا يستعيد الجسم نعومته بعد استخدام الجهاز.
- قد يضطر الشخص معه للحصول على أكثر من جلسة، كما أنه قد يحتاج أيضًا لمدة تصل من 3 – 6 شهور للحصول على النتائج المطلوبة.
اقرأ ايضًا: